mercredi

هوني بير





   في حدود الإمكانيات، إجتماع الإحتمالات، و توفر الفرص كنت.
كنت إنجم نكون سماء مغيمة للضو مخبية.
و إلا طريق سيارة ما تراش اخرتها وين.
ولا ننبت زيتونة صيف مع شتاء وراقها موجودة.

                          أما كنت.. انا!
كنت بمعنى توجدت، حية أرزق...
الأصح: حية لا أرزق، صوردي أرزق ما فمش.
المعلم بالمعارف يبعث.

فوضى عارمة، منظمة في إطار زمكاني معين.
مكش تفهم فاش قاعدة نقول، و يضهرلك إلي المعنى غاب على السطور.
لازم نقول هوني بير؟

طبول...
أول ما هبط الوحي كان ضربان طبول.
بندير و بخور عجعاجي.
كالعيساوية في زاوية للة منوبية.
قالولي حرقوها!

جوجمة!
أعصابي توترت...
تسمع فيا؟
معادش نسمعني، معادش نفهمني، معادش نلقاني.

معادش! 
يا نعيش.. يا نعيش!
ندق الباب نحلو، نكسرو، ندقدقوا، ناكلو...
ندخل في الحيط نتعداه.

لواه العشق كان الحب بلاش غدر.
لواه الليل كان مضويه قمر.
و اش تعرف مالبلاد كان ما كتبتش اسمها بالدم و الدمع.

قالولي في ليلة ثرت...
و إلي عليه بتت، عليه صبحت.


Pages

D'autres notes

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...