وراس لحنينة لاهي مفوتوشوبية التصويرة ... و لاني مصورتها في بنغلاداش ...
و كان تحب الصوت معاها:
" فرصة الثورة يا مدام "
" رزق الطرابلسية بلاش فلوس "
" انا فهمتكم إي فهمتكم و جبتلكم المسروق "
" لا مغشوش و لا بوذروح هذي سلعة كارفور "
" صنعت البوعزيزي لا فيها عار "
[...] هي بدات في زمان بو عنبة و ثمة إلي اقولوا في عهد بعد الثورة بنصبة دخان .. ولاو زوز .. مع السيجارو لازم كسكروت .. و برفان .. خلط عليهم بياع الصبابط .. الحوايج ... المكياج ... ( إلي نسيتهم سامحوني غدوة نرجعلكم فلوس الببليسيتي ...)
توا كي قدر عليكم ربي و سرقتو مش بالعاني سلعة و بالسيف عليكم لازم تبيعوها ... ( تسخفو ما في حالكمش ) ونصبتو في كي البطحة إلي فيها راس ترى شكون متع الكشافة ... تي علاه وج البلاد !! ... أما لا!! سيدي عربي ما يحلالو الانتصاب العشوائي كان جهار نهار بهار باش يعمل العار في وج البلاد و ما الم ماتيريالو كان ما يخلطوا عليا بالشلاكة !
إي وج البلاد : محطة مترو و تران و كي تبدى ع الصباح قاصد ربي ماشي تقرا ولا تخدم و تلقاها مسكرة في وجك حضبة و جول ... و يفوتك ميترو الصباح و ترينو العشية
جرت "سمحني خلي نتعدى" .. جرب حل فمك و قلي " الخبزة مشومة .. "
أما العيب الكبير على إلي ياقف يتفرج و يشري و إلي قنعو باش يشري انها سلعة مسروقة : "سنيي ( ماركة ) بربع السوم إيه محلاها الحرية" .. و كي يخطف الدورة اقول " ازح منضر هذا هكا !! رجعوه سوق ! "
يرحمك يا نيتش يا غالي
"Peu de gens sont faits pour l'indépendance, c'est le privilège des puissants."
و يرحمهم ناس بكري كيف قالوا
" يعطي الفول للي ما عندوش ضروس "
و يعطيهم ... ناس توا كيف قالوا :
" خريتو فيه ! "
'ضربة جلغة' ... أما كان ما تفرهتش و قلبي ما بردش.. كان تسمعوا بشكون غدوة شعل النار في النصب راهي انا براو اشكيو !