lundi

راهو وقيت باش تقيد !

تندرج ها التدوينة في  ها الحملة ... 




انك تكتب باش تقول برى قيد و تنتظر 'القدرة' باش إلي يقرا يتلحلز و ياخو بخاطرك و اقيد .. إيه إلي عند ربي موش بعيد ...




أما بون ، نعملو على لإيفي دو ماس * ( برشة تدوينات في وقت قصير )  باش يأثر في برشة عباد ... و التكعرير اجيب !

و كانك و إنت تقرا تقول الانتخابات ما فيهاش مصداقية و معندهاش مشروعية ، و إلا جيعان و بالك في حلوة الشامية ، برا قيد : مسمار في حيط ، و بعد نحكيو ...

تقعد في اللخر  الفالور اجوتي **  متع المقيدين : كركر  داركم ، صحابك ، أولاد حومتك ، و الحومة بحذا حومتك ، اللي تكور معاهم ، تخرج معاهم  اقيدو ! 




 برا قيد لا ترسيلك يوم الانتخاب تنتحب  ، ما تستناش ليلة صلى الله لا تلقى البلدية بالصف و افوت الوقت و تمشي تقود !!  

   


*effet de masse 
**valeur ajoutée 

mercredi

"راهو وقيت باش تقيد"..









Chères amies blogueuses

Chers amis blogueurs



Nous voudrions faire du 25 et 26 juillet deux journées de 

blogging sous

le thème de l'inscription aux listes électorales, notre 

slogan est :


"راهو وقيت باش تقيد"..



'Barbech' est en train de nous confectionner un logo. 



Le  but étant d'encourager nos compatriotes à se déplacer 

et s'inscrire aux listes électorales.



Nous espérons que vous pourriez vous joindre à nous! 



   ... plus d'info sur l’évènement FB (lien

vendredi

حايرة




 ضاعت الجملة ، وقتلي هرب الحرف من الكلمة .

  شفتشي السطر كي ثار على النص !! 

  القلم خان الورقة ، باع روحو للشفقة ، ما دام نظم الشعر و وزن  النثر ما يجيب شبعة ، مد يدو للطلبة .

  ماتت الكلمة ، قعدت جيفة في حلقي ، غصة , دفينتها شهقة،

قتلتها طفلة صغيرة ، هذيكا إلي تعرفها م الحيرة إلي في ضحكتها ، م الغيرة على فرحتها ...

بنوتة حلفت ما " تكبر " 
و كبرت في ضلام الليل ، غبرت... و معا الخليل سكرت ...

خانت الوعود ، و نكرت للموجود ، 
و لا عبرت لا عهود و لا حدود ...
رأي راسها تبعت و بقانون شهوتها احتكمت... 

حياتها بذرت ... و حايرة بين الوجوه قعدت ..

lundi

على هامش " التكييت "








   كان حالكم كيف حالي و الكلمة ضهرتلكم  بيزار ..  نوضح :

   يا سيدك الاصل اللغوي لللتكييت هو من كيت \ يكيت , جذر  ( ك \ ي \ ت )  كيما  في    كيت مان ليبر* .


أما الاصل الابستمولوجي للكلمة فيرجع  للتلامذة إلي يستعملوا الكيت في الامتحانات : احط الكيت في وذنو  احضر شكون إخرج الدفوار ، شكون يخدم و شكون امل .. 
 السيستام منظم  ثمة إلي على رحمة  الوالدين  و الأكثرية  عباد تخدم بالفلوس ...
هوايف !!!

قالولي إلي الضاهرة عندها توا أكثر من 5 سنين... تكييت في اللسيات ، الجامعات ، أما إلي أقوى: بعض المصادر تحكي على تكييت للماجيستراتور ( و احبوا إستقلال القضاء )     في الباك.. و الكنكورات الوطنية !  ..
ما نخبيش عليكم إنو الموقف كي على عينيك إحمم القلب !!! انا تشوكيت و فهمت علاه النيفو ماشي للحضيض !



و من الطرائف المضحكة - المبكية إلي سمعتها على التكيت :

     - واحد  مل على صاحبو  " petit c "و قالوا  كان ما فهمتش كح ، صاحبو كح ..

      - واحد باك مات املوا عليه دوفوار المات ، "plus l'infinie " في بقعة ما يكتبها ثمانية مقلوبة كتبها  + l'infinie ...

صحابنا خذاو الباك و عام الجاي فاك سبسيالتي فوسكا !

أ لا فان حكاية  نزلقها في إطار الغش : تخريج مناظرة وطنية ! "مناظرات دخول كليات الهندسة " إلي كي نعديو عباد معانا داخلة حافظة و تهني في وسط الدفوار ...
و هذا إلي على عينيا ..
 و مازال مازال !

ماعندي اش بش نعلق ،نقل إلي ريتو يغني عن أي تعليق !


و ربي إنجح " الجميع"... 


     

dimanche

révolution direction Palestine !

Coup de cœur , qui me laisse sans mots ..










à votre Independence confrères ! 

أنوثة





غيرت عطرها هذه المرة أيضاً ، تغيره كل مرةٍ ،
إمرأةٌ طفلة ... 

محققةٌ آمرة .. تبحث أ رائحة المساحيق أتنفس أم عبيرها... آخذ نفساً عميقاً منها ، تمتلأ رئتي أو على الاحرى روحي ..

 قطةٌ وحشية ...  تخدش بعضاً من عاداتي ، تهديني "نعم" دون إقتناعٍ، لتشبع نهم الرجولة في ... تفتك بغتةً في همسةٍ أو بضع نظرةٍ ال "لا "   التي تطالب بها أنوثتها المتمردة .

تحرك قهوتها " سادة " بدون سكر ، يتحرك جميع سادة القهوة تحت تأثير ساديتها .. 
تسعد للموقف ، تستفز غيرتي ، تستهزئ ، تستهتر ...
تتحرك في " النزعة " ، تضحك و تقول :" غيرك لا يحركني "...

ألم في الرأس و سيجارة ... 
يختلط دخاني بأنفاسها ودخانها بإحساسي ..

ساحرة الكلمات ، مشعوذة العبارات ، مغتصبة الورقات ...

توهمك بطيبتها و رأسها يعج بالحيل ليشيد أفخر الخدعات ...

شيطانةٌ تتلحف بوشاح ملاك .. و أنا أعرف و انا أدري و أنا أعي أني أضاجع مصاص دماء ...

لكني وقعت على قلبي ميثاقاً غير محدد الصلوحية و بدون ضمانات ...


                                                                                                                       عله يتبع 

mardi

فحولة



غرفة شبه مظلمة .. بضع ألحان 
على عادتها موسيقى الجاز تجوب المكان 

قارورة مياه : نخب حزني 
تقشعر أحاسيسي

أتذكر قشعريرة جسدي  
عند تقبيلك أذني 

" الموسيقى تجعلنا تعساء بشكلٍ أفضل " *
 أنت تجعلني إمرأةً بشكلٍ أفضل  

ورقة ، قلمٌ  و سلاح : عشق سريع الولادة ...
أعلنت الحرب على صمت دفعته للإنتحار ..
أتحدى لغةً ، أتطاول عليها ، ارتكب جرائم نحويةً ...
تستشهد الكلمات في عمليةٍ انتحاريةٍ سبيلك 

فداك شعري و نثري يا وطنا ولد بعد ثورتي و انجبني..
إمرأة .. طبع إسمه على شفتيها ، نهدها و قلبها ...
 وقعت أنا ختم بيعي على رقبته ...

يا رجلاً قفزت من سريره لقلبه ... دعنا من دور الشرقي  ...
 إقفز بي  من الغيرة  إلى الحنان ...




ضعني بين يديك .. عارية انا في أمس الحاجة لبضع أمان ....
                          


                                                           عله سيتبع ... 


* لوران بارت



 


Pages

D'autres notes

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...