lundi

على هامش " التكييت "








   كان حالكم كيف حالي و الكلمة ضهرتلكم  بيزار ..  نوضح :

   يا سيدك الاصل اللغوي لللتكييت هو من كيت \ يكيت , جذر  ( ك \ ي \ ت )  كيما  في    كيت مان ليبر* .


أما الاصل الابستمولوجي للكلمة فيرجع  للتلامذة إلي يستعملوا الكيت في الامتحانات : احط الكيت في وذنو  احضر شكون إخرج الدفوار ، شكون يخدم و شكون امل .. 
 السيستام منظم  ثمة إلي على رحمة  الوالدين  و الأكثرية  عباد تخدم بالفلوس ...
هوايف !!!

قالولي إلي الضاهرة عندها توا أكثر من 5 سنين... تكييت في اللسيات ، الجامعات ، أما إلي أقوى: بعض المصادر تحكي على تكييت للماجيستراتور ( و احبوا إستقلال القضاء )     في الباك.. و الكنكورات الوطنية !  ..
ما نخبيش عليكم إنو الموقف كي على عينيك إحمم القلب !!! انا تشوكيت و فهمت علاه النيفو ماشي للحضيض !



و من الطرائف المضحكة - المبكية إلي سمعتها على التكيت :

     - واحد  مل على صاحبو  " petit c "و قالوا  كان ما فهمتش كح ، صاحبو كح ..

      - واحد باك مات املوا عليه دوفوار المات ، "plus l'infinie " في بقعة ما يكتبها ثمانية مقلوبة كتبها  + l'infinie ...

صحابنا خذاو الباك و عام الجاي فاك سبسيالتي فوسكا !

أ لا فان حكاية  نزلقها في إطار الغش : تخريج مناظرة وطنية ! "مناظرات دخول كليات الهندسة " إلي كي نعديو عباد معانا داخلة حافظة و تهني في وسط الدفوار ...
و هذا إلي على عينيا ..
 و مازال مازال !

ماعندي اش بش نعلق ،نقل إلي ريتو يغني عن أي تعليق !


و ربي إنجح " الجميع"... 


     

1 commentaire:

  1. ey malheureusement, c'est ce qui se passe de nos jours.. mais bon, belle note humoristique qui relève quelque part une réalité décevante ...

    biz bannouta

    RépondreSupprimer

Laissez une note..

Pages

D'autres notes

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...